مغربيات يطالبن براتب شهري لربات البيوت في عيدهن العالمي..
سنة أخرى تمر، لتفتح الحدود بين نساء العالم من جديد، ويترك جانبا كل ما يميز بينهن من فوارق عرقية وسياسية واقتصادية وأيضا ثقافية. لتلتقين حول خطاب واحد مفاده تجديد مطالبهن الأزلية، التي تتصدرها مساواتهن بالرجال، وتغيير نظرة المجتمع الدونية لهن، على الرغم من أن دولا عديدة قطعت أشواطا مهمة في هذا الصدد، واعتلت نساؤها مناصب قيادية ومؤثرة في اتخاذ أكثر القرارات حساسية. ومغربنا، لا يمكن بأي حال فصله عن البلدان التي بصمت على خطوات متقدمة للدفاع عن مصالح المرأة، وتمكينها ...