أسطول من السيارات يجوب طرق المغرب بأوراق رمادية مؤقتة منذ أزيد من عقد من الزمن
لماذا عجز كل الوزراء الذين تربعوا على عرش وزارة النقل منذ نهاية القرن الماضي وإلى اليوم عن معالجة ملف " البطاقة الرمادية المؤقتة "، بل ظلوا يتقاذفونها من وزير إلى آخر غير عابئين بمعاناة مستعمليها ، وبالمخاطر الناتجة عنها في حرب الطرق التي تعرفها بلادنا ؟ المعطيات المتعلقة بالموضوع كما سردها للجريدة أكثر من سائق ، تفيد بأن أسطولا كبيرا من السيارات يجوب طرق المملكة ببطاقات رمادية مؤقتة الاستعمال- تتوفر "انفاس بريس" على نسخ منها - وأن هذا المؤقت أصبح ...