التوقيت الصيفي يهدر الزمن المدرسي لتلاميذة وتلميذات وزان
هل فعلا وزارة التربية الوطنية جادة في الارتقاء بالتعليم لجعله نافعا، كما سبق ودعا لذلك الملك محمد السادس؟ هل فعلا شعار "المدرسة المواطنة" الذي يؤطر الموسم الدراسي الجاري، كما أعلنت عن ذلك الوزارة الوصية، يجد له صدى في الإجراءات والتدابير التي يتم تنزيلها؟ كيف يمكن إنقاذ المدرسة العمومية من الانهيار والوزارة المعنية نفسها تمعن في إهذار الزمن المدرسي للتلاميذ باستمرارها في اعتماد التوقيت الصيفي؟ لا صوت يعلو هذه الأيام بإقليم وزان على صوت احتجاج أمهات ...