فاز فيلم المخرج السويدي روبن أوستلوند "مثلث الحزن"، السبت28 ماي 2022، بالسعفة الذهبية في الدورة الـ75 من مهرجان "كان" السينمائي.
وبفضل هذا الانجاز ينضم المخرج السويدي البالغ 48 عاما إلى النادي المغلق للمخرجين الحائزين على "السعفة الذهبية" في مناسبتين، وذلك بعد خمس سنوات على نيله الجائزة ذاتها عن فيلم "ذي سكوير".
ويحكي "مثلث الحزن" قصة زوجين دعيا للقيام برحلة بحرية فاخرة مع ركاب فاحشي الثراء لتتقطع بهما السبل في جزيرة صحراوية بعد عاصفة، مما أدى إلى انقلاب التسلسل الهرمي فجأة رأسا على عقب، حيث أن مدبرة منزل على متن اليخت كانت الوحيدة التي تعرف كيفية الصيد.
ويروم العمل الفني الإبداعي تقديم نقد لاذع للرأسمالية وتجاوزاتها في "مجتمعات غربية تولي اهتماما كبيرا للمظاهر".
وقال المخرج السويدي، الذي بدا متحمسا جدا لدى تسلمه الجائزة "عندما بدأنا العمل على هذا الفيلم، كان لدينا هدف واحد يتمثل في محاولة صنع عمل يثير اهتمام الجمهور ويدفعه إلى التفكير مع منحى استفزازي".
يذكر أن المهرجان أمتع الجمهور هذه السنة بحضور نجمين ع ر ض فيلماهما من خارج المسابقة، أولهما توم كروز في "توب غان: مافريك"، والثاني النجم الصاعد أوستن بتلر البالغ 30 عاما في العرض العالمي الأول لفيلم "إلفيس"، حيث يؤدي شخصية "الملك" إلفيس بريسلي.
وتعول الصناعة السينمائية على هذين الفيلمين لإعادة جذب الجمهور إلى دور السينما بعد الأزمة الصحية المستمرة منذ عامين.
وبفضل هذا الانجاز ينضم المخرج السويدي البالغ 48 عاما إلى النادي المغلق للمخرجين الحائزين على "السعفة الذهبية" في مناسبتين، وذلك بعد خمس سنوات على نيله الجائزة ذاتها عن فيلم "ذي سكوير".
ويحكي "مثلث الحزن" قصة زوجين دعيا للقيام برحلة بحرية فاخرة مع ركاب فاحشي الثراء لتتقطع بهما السبل في جزيرة صحراوية بعد عاصفة، مما أدى إلى انقلاب التسلسل الهرمي فجأة رأسا على عقب، حيث أن مدبرة منزل على متن اليخت كانت الوحيدة التي تعرف كيفية الصيد.
ويروم العمل الفني الإبداعي تقديم نقد لاذع للرأسمالية وتجاوزاتها في "مجتمعات غربية تولي اهتماما كبيرا للمظاهر".
وقال المخرج السويدي، الذي بدا متحمسا جدا لدى تسلمه الجائزة "عندما بدأنا العمل على هذا الفيلم، كان لدينا هدف واحد يتمثل في محاولة صنع عمل يثير اهتمام الجمهور ويدفعه إلى التفكير مع منحى استفزازي".
يذكر أن المهرجان أمتع الجمهور هذه السنة بحضور نجمين ع ر ض فيلماهما من خارج المسابقة، أولهما توم كروز في "توب غان: مافريك"، والثاني النجم الصاعد أوستن بتلر البالغ 30 عاما في العرض العالمي الأول لفيلم "إلفيس"، حيث يؤدي شخصية "الملك" إلفيس بريسلي.
وتعول الصناعة السينمائية على هذين الفيلمين لإعادة جذب الجمهور إلى دور السينما بعد الأزمة الصحية المستمرة منذ عامين.