Sunday 29 June 2025

في الصميم

رسالة إلى هولاند: المغرب ليس بلدا خنوعا ومحمية فرنسية!

إن فرنسا ما بعد 7 يناير 2015 هي غير فرنسا ما قبله. وبكل تأكيد، فإن صناع القرار السياسي وخبراء الأمن ومهندسي الثقافة يواصلون إلى اليوم تدارس السبل الممكنة لتصريف هذه القناعة الجديدة، ولمواجهة الحرب المعلنة على فرنسا الأنوار وحقوق الإنسان، الحرب التي تعي النخبة الفرنسية اليوم أنها ليست مصَدرة إليها من الشرق المظلم، أو من الجنوب الفقير كما كان الاعتقاد سالفا. لكنها الحرب القادمة إليها من ضواحي المدن الفرنسية ومن طبيعة السياسات الفرنسية المتعاقبة التي كان من نتائجها إقرار مقاربة غير منصفة للفرنسيين المنحدرين من أصول عربية ...

.. وهل يحتاج مولاي رشيد إلى 16 ماي لإنصافه؟

يعد 16 ماي 2003 هو الولادة الحقيقية لمنطقة سيدي مومن ...

في الحاجة إلى تجفيف "مصرنة" المغرب وإلى بروفيل جديد لسفير الرباط بمصر

واجه السفير المغربي بالقاهرة، سعد العلمي، أياما عصيبة بعدما فوجئ ...

متى كان الفوسفاط تركة للحزب الحاكم؟!

رغم أن الدستور حسم اختصاص كل سلطة وأطر العلاقة بين ...

البرازيل تناديك.. يا وزير السياحة!

رغم أن فاتورة النفط تمثل إرهاقا لكل المغاربة، إلا أن ...

أوزين هز عينيك تشوف ساوباولو

في الوقت الذي كان العالم يستهزئ من «الشوهة» التي عرفها ...

في الحاجة إلى «أوطوروت» محمد السادس لربط الريف بالصحراء

هل مات الجنيرال ليوطي؟ عمليا وإداريا نعم، لكن سياسيا ...

الفيضان سبب شرعي للتصويت على الجيش في الانتخابات القادمة

برغم الأسلحة التي كانت تتوفر عليها، وبرغم الدعم الذي كانت ...

السكن الاجتماعي أم السكن الإرهابي؟!

تنشغل الطبقة السياسية والحقوقية بفرنسا حاليا بملف مؤرق يتمثل في ...

الصفريوي على خطى «التقلية» لبناء مدن بلا روح

من العجائب التي سجلها المغرب في أكتوبر 2009 أن رجلا ...

نبيل بنعبد الله.. وزير المدينة أم وزير المنعشين "مالين الشكارة"؟!

"ولد نعينيعة"، "ولد الطواشة"، "ولد لمجروح"، ولد القرعة"، "ولد الشهبة"، ...

المنتدى العالمي لحقوق الإنسان ليس نزهة تحت سماء مراكش

تعتبر استضافة المغرب للدورة الثانية للمنتدى العالمي لحقوق الإنسان، الذي ...