صورة من اجتماع منظمة (النيتو) تضم ممثلي الجزائر التي تربطها شراكة وتعاون مع إسرائيل في الوقت التي تخوض فيه الجزائر حربا ضد المغرب، عقب اعتراف الولات المتحدة الأمريكية بالسيادة المغربية الكاملة على صحرائه، وتجند اليوم كل ميليشياتها الإلكترونية، والدينية تحت مسميات " الاحتلال" والقضية الفلسطينية، وإسرائيل وأمريكا والمغرب، ها هو اليوم صحفي آخر، "يشرمل" ندوة صحفية نظمت بالجزائر على مقاس جنيرالات الجزائر، كان الهدف منها تأليب الرأي العام الجزائري ضد المغرب..
لكن، هذا الصحفي الجزائري، ومن موقع غيرته على بلده الذي يتعرض للتجويع الاقتصادي والحقوقي، رغم ما ينعم به من بترول وغاز لا يستفيد منه سوى جنرالات الجزائر وانفصاليي البوليساريو، فضح خلال ندوة صحفية بالحجة والبرهان والأرقام والمعطيات، يوم الجمعة 18 دجنبر2020، دعم الجزائر لوزارة الحرب الإسرائيلية بأموال الشعب الجزائري، من تحت "الطاولة" نكاية في الشعب الفلسطيني، مفندا بذلك، إدعاءات قصر المرادية بكونه يدعم القضية الفلسطينية!
ولم يكن من مخرج لمنظمي هذه الندوة أمام هول الصدمة والمعطيات التي قدمها الصحفي الجزائري، إلا أن تم طرده من الندوة، تحت ذريعة" هاذ الشي مشي شغلك" !
لكن، هذا الصحفي الجزائري، ومن موقع غيرته على بلده الذي يتعرض للتجويع الاقتصادي والحقوقي، رغم ما ينعم به من بترول وغاز لا يستفيد منه سوى جنرالات الجزائر وانفصاليي البوليساريو، فضح خلال ندوة صحفية بالحجة والبرهان والأرقام والمعطيات، يوم الجمعة 18 دجنبر2020، دعم الجزائر لوزارة الحرب الإسرائيلية بأموال الشعب الجزائري، من تحت "الطاولة" نكاية في الشعب الفلسطيني، مفندا بذلك، إدعاءات قصر المرادية بكونه يدعم القضية الفلسطينية!
ولم يكن من مخرج لمنظمي هذه الندوة أمام هول الصدمة والمعطيات التي قدمها الصحفي الجزائري، إلا أن تم طرده من الندوة، تحت ذريعة" هاذ الشي مشي شغلك" !
