في ارتباط مع قرار المغرب القاضي بقطع علاقاته الدبلوماسية مع إيران، ومسؤولية الأخيرة في دعم جبهة البوليساريو عن طريق ذراعها العسكري "حزب الله" اللبناني، نشرت على مواقع التواصل الاجتماعي صور تثبت صدق حجية المغرب، ومنها اجتماع أخير بين الانفصاليين و"حزب الله" بالعاصمة بيروت.
وبذلك، تتلقى الادعاءات المشككة في أدلة المغرب ضربة محرجة، خاصة مع طلوع أصوات نشاز ترجع موقف الرباط إلى ضغوطات أجنبية.