مصطفى المنوزي : لقد حذرنا من أي محاولة لتحريف الحقائق وحدة الفظائع
لهؤلاء الجلادين المفترضين الذين يعتبرون أن ضحايا تازمامارت إنقلابيين، وليسوا مناضلين حتى يستحقوا رد الاعتبار وحبر الضرر، أؤكد أن جحيم تازمامارت عقاب إضافي كان يروم الإعدام البطيء في الخلاء الموحش، حيث لا يعقل أن يعاقب المرء على نفس الفعل عدة مرات. والذين يدعون تعليقنا على فيلم " دوار البوم" دون مشاهدته نقول بأننا أوفدنا من شاهده، ومع ذلك لم نعلق على الجانب الفني والتقني، احترامالأنفسناأولا والمختصين وصاحب العمل والممثلين، ولكن كمحتوى حذرنا من أي محاولة ...