الأربعاء 31 ديسمبر 2025

سياسة

إسلاميون في بيت عرشان وليس بنكيران

السؤال الذي غفل عنه الذين تتبعوا عملية اندماج مجموعة من الإسلاميين من مشارب مختلفة، في حزب الحركة الديمقراطية الاجتماعية، هو لماذا ترك هؤلاء بيتهم الطبيعي، أي حزب العدالة والتنمية الإسلامي أو الحزب السياسي بمرجعية إسلامية على حد تعبير أهله؟ لماذا اتجه الإسلاميون نحو حزب آخر وليس الحزب المفروض فيه أن يكون حاضنة لهم؟ لماذا حزب عرشان وليس حزب الخطيب وكلاهما عملا في صفوف الدولة؟ كان المفروض أن يكون حزب العدالة والتنمية هو البيت الطبيعي للإسلاميين، وكان هذا هو هدف ...

السلطات المغربية المختصة تقرر عدم السماح بالترخيص بعرض فيلم "الزين لي فيك" بالمغرب

أعلنت وزارة الاتصال أن السلطات المغربية المختصة قررت عدم السماح ...

الملك محمد السادس في زيارة رسمية لغينيا بيساو الأربعاء القادم

أعلنت وزارة الخارجية في غينيا بيساو، الاثنين، في بيان أن ...

حداد الوزير في حكومة الإسلاميين يشتري ساعة بـ 8 ملايين سنتيم ! !

لم  يدع رواد " الفيسبوك"، الفرصة تمر دون أن يعلقوا ...

حميد شباط : و "حْرامْ على سِي العنصر... "

انتقد حميد شباط، الأمين العام لحزب الاستقلال، بشدة امحند العنصر ...

في أول خروج للوزيرة مصلي: 16 ألف طالب إفريقي في الجامعات المغربية

كشفت جميلة المصلي، الوزيرة المنتدبة لدى وزير التعليم العالي والبحث ...

الأمن يكذب إحصائيات الجمعية المغربية لحقوق الإنسان حول الاختطاف بالناظور

أكد مصدر أمني مسؤول، أن البيان الأخير للجمعية المغربية لحقوق ...

المحامون العرب يناقشون "الأمن القومي العربي" بأكادير

تستضيف هيئة المحامين لدى محكمتي الاستئناف بأكادير والعيون أشغال المكتب ...

الأستاذ محمد المرابط يكتب عن: ندوة المجلس العلمي الأعلى حول السلفية.. من تزييف التاريخ إلى الانقلاب على المشروعية

يمكن القول مباشرة من منطلق ما راكمناه من الكتابة حول ...

إليـاس العماري يطالب بإطلاق سراح معتقلي أحداث الكوشة بتازة ( مع فيديو)

اعتبر إلياس العماري، نائب الأمين العام لحزب الأصالة والمعاصرة، في ...

فضيحة... اختلاسات ضخمة تعد بالملايير من السنتيمات بقباضة العيون بواسطة تحويلات مزورة و إحداث جماعتين وهميتين

كشف البحث التمهيدي الذي تم بناء على تعليمات الوكيل العام ...

عراك بين حراس الملك محمد السادس وحراس الرئيس السنيغالي ( مع فيديو)

حدث عراك بين بعض حراس الملك محمد السادس، خلال زيارته ...