إدريس المغلشي: حين يأسرني القلق، أقول ماذا بعد؟
حين تطرح السؤال لتعبر عن حالة قلق تنتابك، تجدد النظر نحو المستقبل لكي لا تعتقلك الوضعيات بكل تفاصيلها وهي تباعد بين المنطلقات والنهاية، فأنت تفكر دائما في النتائج، فتجد نفسك لاتقف لها على مؤشرات التقييم ولا على شروط البداية. لا داعي للقلق مرة أخرى...! فهناك من هو مستعد لتبنياها وتثمينها دون تدقيق ولا تمحيص أو افتحاص، وفوق كل هذا سيقدم قبلة مستعطفة وضيعة على صفحة يد الفاسد دون ...
