إدريس الأندلسي: حكام الجزائر ومستشفى التاريخ
راقتني كثيرا رسالة توصلت بها عبر الوسائط الاجتماعية على شكل تركيب يقارن بين خطابين. الأول سنة 1957 للملك الراحل محمد الخامس أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة والثاني للجاثم على صدور الجزائريين والمدعوم بالعسكر والمحب للكلام المسترسل، حتى لا أقول الإسهال، عبد المجيد تبون المؤتمر من طرف شنقريحة المسكون بغل منذ هزيمة أمكالا في الصحراء المغربية. قضى بعض الوقت في بلادنا بعد أن سقط في شر أعماله ونسي أدنى شروط وقواعد تدبير الحرب. كان ولا ...