عبد الرحيم بوعيدة: حوار مع 2024
وانت تلفظين أنفاسك الأخيرة، كان لابد من أن نودعك بزفك عروساً إلى مقامك الأبدي، سأهديك شعراً يليق بك كما الأسود تماماً على رأي "أحلام مستغانمي"، سأقول لك أبياتاً من شعر الشاعر المغربي "رشيد الياقوتي" تلخص الحكاية، حكاية سنة.. عفوا أيها الشاعر في زمن لم يعد فيه للشعر مهتمون إلا قلة وحدها التفاهة تملأ المكان.. سأحرف أبيات قصيدتك لتليق بالسنة التي أحاورها (هي طبعا مبنية للمجهول)؛ لك الماء والبنزين والسمك لنا الله فيما الخيرات تنتهك ...
