عبد الحميد جماهري: أبو بكر ميسي وليونيل.. البغدادي!
لو كنت مكان أبو بكر البغدادي لكونت فريقا لكرة القدم.. واستعملته في إقامة الخلافة،بدون الحاجة إلى كل هذا القتال، وإلى كل هؤلاء المسلحين حولي. ولربما كنت تنازلت لدى ماريا أو ميسي، (ولماذا لا... كلوزه؟) عن القيادة العسكرية في الميادين. يكفيني أن أتابع ما يجري، بالفعل، في الملاعب، لكي أقتنع، بألا مجال للشك في أن كل اللاعبين يحلمون، أيضا، بالفردوس وبالجنة.. وأنهم داعشيون حتى النخاع! هناك تشابهات، منها وعلى رأسها، أن السيد البغدادي في.. حالة شرود تاريخية، وهو يلعب ...