عبد الحميد جماهري: طابو الإجهاض، الوزير بوليف... والملك!
وضع الوزير نجيب بوليف النقاش حول الإجهاض، (مجرد النقاش فيه)، في مرتبة التشكيك في «الصلاة والصوم»، وإذا كان من حظ الصلاة أنها كانت هدية الله إلى النبي محمد، في رحلة الإسراء والمعراج، فإن الحظ لم يحالف الوزير وهو يعرج بالنقاش على قضية طبية مجتمعية ببوراق الصلاة.. التي وصفها النبي بأنها قرة العين . الوزير يتحدث في موضوع هو الآن مطروح للنقاش المجتمعي، وللمقاربات كلها، بما فيها المقاربة السوسيولوجية، ولا أحد، حسب علمنا، أدخل الصلاة إلى قوانين السوسيولوجيا، فهي من ...