بهيج: هذه هي الأسئلة الحقيقية بعد نكسة " أسود الأطلس" أمام منتخب " السناجب"
لم يكن يتوقع أكبر المتشائمين سقوط المنتخب الوطني لكرة القدم، على وقع أقدام منتخب البنين ...الكل يهلل ويحاول أن يصنع لحظة فرح تتماهى مع إنسياب اللفة المدورة ... الأطفال...اليافعون ..الشباب ..الشيوخ .. النساء... الجميع يتنفس كرة القدم، ويستنشق رحيق الوطنية الفيحاء المرتبطة دلاليا بالهوية المغربية...بالعلم الوطني ... بالشخصية الاعتبارية للإنسان المغربي ... المهم هو تأكيد المشاركة في خضم الفرح الأصيل، وشيء من توابل السعادة لاستشعار سويعات الانبعاث وتأصيل ملحمة كروية تستمد قوتها ...
