أحمد رباص:المغرب والإرهاب، مزيج سهل ومر كالعلقم
منذ عدة أيام وحتى الآن، وفي خضم الأحداث المروعة، والهجمات الإرهابية من قبل أنصار داعش في مثل هذه الحالة، لم تتوقف الصحافة الدولية عن التذكير بجنسية هؤلاء القتلة كلما سنحت الفرصة. أعضاء الخلية الجهادية في ريبول، وطالب اللجوء في فنلندا، المنفذ لإثنثين من عمليات القتل بالسكين، حتى لا نذكر غير هذين المثالين الأكثر حدلثة، كانوا أوهم الآن (بالنسبة للناجين) شبابا مغاربة، ولدوا في بعض الأحيان في المملكة نفسها، و نشأوا في الغالب الأعم تحت سماء بلاد الغربة. ومن ...