الشرقاوي: رسبتُ في الدورة الأولى من الباكالوريا.. ومع ذلك، أصبحتُ طبيبًا
إلى كل فتاة وكل فتى، لم يحالفهم الحظ في اجتياز الباكالوريا من أول محاولة في عام 2025، وقف ما يقارب 495,395 قلبًا شابًا أمام محراب الامتحان، وجباههم مرفوعة، وأحلامهم معلّقة على أسطر من الحبر والانتظار. جيش من الأمل، من العرق والكفاح، جاء 89٪ منه من المدارس العمومية، و11٪ من مؤسسات التعليم الخاص، وكلهم يتشاركون الحلم ذاته، والقلق ذاته، واللهفة نفسها. لكن، ها هي الحقيقة المرّة تطلّ برأسها على البعض: ...