شوارع وزان تتزيا بأسماء بصمت تاريخ دار الضمانة الحديث، لكن غابت مقاربة النوع!
لا يمكن للمتتبع الموضوعي إلا أن يثمن مبادرة الاعتراف الرمزية التي أقدم عليها مجلس جماعة وزان وهو يلتفت لثلة من أبنائها، آمن الكثير منهم بوعي عميق بالحكمة التي تقول: "لن أسير في الماء، أريد أن أسير حيث أترك أثري، الإنسان هو أثره حتى ولو جاء من يمحوه"، فأطلق أسماءهم على شوارع بالمدينة، وذلك "حرصا من المجلس الجماعي بكافة أطيافه على حفظ الذاكرة الجماعية، واعترافا بالخدمات الجليلة التي أسدتها للمدينة وساكنتها...."، كما جاء ذلك في الخبر المنشور على الصفحة ...