محمد أوزين (يمينا) وامحند العنصر(يسارا) يقول المثل الشعبي المغربي "ما تبدل خوك غير بلي كرف منّو"!!
هذا ما يحدث في حزب الحركة الشعبية الذي اختار برلمانها محمد أوزين، المشهور بوزير "الكراطة" خليفة للديناصور الحزبي امحند العنصر، وهذا ما يبشر بميلاد "ديناصور" جديد في التكوّن والتشكّل، حتى أصبحنا نصدق بأن منظومة جلّ الأحزاب المغربية الكلاسيكية كادت تخلو من الأطر والوجوه الجديدة الشابة.
أوزين والعنصر وجهان لعملة واحدة، فشلا في المناصب الوزارية التي أهديت لهما على طبق من فضة وداخل ورق سولوفان.
فانتظروا من أوزين أن يكون صورة طبق الأصل ونسخة كاربونية لسلفه امحند العنصر، أشهر زعماء الأحزاب المعمّرين بالمغرب.
"أنفاس بريس" تعيد نشر هذا البورتريه الساخر عن شيخ زعماء الأحزاب كالتفاتة وداع لرجل ضد قانون الجاذبية والطبيعة، جايل ثلاثة سلاطين، وعاصر مختلف الحكومات، وحمل عدة حقائب وزارية حتى وزارة الشباب، وشاخ في الحزب والبرلمان.
هذا ما يحدث في حزب الحركة الشعبية الذي اختار برلمانها محمد أوزين، المشهور بوزير "الكراطة" خليفة للديناصور الحزبي امحند العنصر، وهذا ما يبشر بميلاد "ديناصور" جديد في التكوّن والتشكّل، حتى أصبحنا نصدق بأن منظومة جلّ الأحزاب المغربية الكلاسيكية كادت تخلو من الأطر والوجوه الجديدة الشابة.
أوزين والعنصر وجهان لعملة واحدة، فشلا في المناصب الوزارية التي أهديت لهما على طبق من فضة وداخل ورق سولوفان.
فانتظروا من أوزين أن يكون صورة طبق الأصل ونسخة كاربونية لسلفه امحند العنصر، أشهر زعماء الأحزاب المعمّرين بالمغرب.
"أنفاس بريس" تعيد نشر هذا البورتريه الساخر عن شيخ زعماء الأحزاب كالتفاتة وداع لرجل ضد قانون الجاذبية والطبيعة، جايل ثلاثة سلاطين، وعاصر مختلف الحكومات، وحمل عدة حقائب وزارية حتى وزارة الشباب، وشاخ في الحزب والبرلمان.
