محمد الهراس: حزب منيب من الحلقية إلى Porte à porte
تعرف مقرات الحزب الاشتراكي الموحد اليوم حركية كبيرة ودينامية فعالة، وذلك بانخراط عدد كبير من الشباب والشابات الحالمين والحالمات بمغرب جديد تسود فيه الديمقراطية، الحرية، المساواة وتكافؤ الفرص. مغرب يفتخر بشبابه وشاباته ويعترف بقدراتهم وقدراتهن الإبداعية والقيادية الواعية والمسؤولة. فالاشتراكي الموحد اليوم وبعد تشريعيات7 أكتوبر يعرف مرحلة انتقالية وجب علينا تقبلها والاعتراف بها، سواء من حيث البنية الديمغرافية للحزب (هرم الأعمار) أو من حيث «النموذج الفكري والاجتماعي» الذي رأى نفسه في هذا الحزب وأقبل بشجاعة على طلب الإنخراط ...