القصة الحقيقية للكوبل مضيان ورفيعة المنصوري
في اللحظات التي تلتبس فيها الوقائع بالإشاعات، والحقائق بالأكاذيب من هذه الجهة أو تلك أو من الطرفين معا، يستلزم التعبير عن الحقيقة الخوف من أن يرميك الناس بالحجارة، لأن غرائز الجمهور في لحظات مثل هذه تكون أكثر إنصاتا للتقولات من أن تنجذب إلى صوت يقدم نفسه محايدا، لذلك أعلن أمام محكمة الجمهور: أقسم أني لن أقول الحق في قضية الكوبل مضيان والمنصوري، لقربي منها ولأني عايشتها بالتفاصيل.. ولمحكمة القراء الموقرة واسع النظر.. ...