Sunday 10 August 2025

كتاب الرأي

إدريس الأندلسي: الصهاينة ينهزمون في أمستردام

تعرف الصهيونية بقدرة عجيبة على صنع الكذب، وتلوينه بقزحهم الفاسد، وبيع الأكاذيب لأبناء عمومتهم المسيطرين على الإعلام الغربي. قيل أنهم جاؤوا لدعم فريق كرة قدم ينتمي إلى تل أبيب. وصلوا إلى عاصمة هولاندا، وهم على علم تام بتوازنات إجتماعية ودينية وثقافية تحكم هذه المدينة وكافة مدن الأراضي المنخفضة، وظنوا أن سبينوزا، الكاتب والفيلسوف المبدع، لم يعد له أثر بعد أن ذاق مرارة الدفاع على حرية الفكر وسلوك دروب النقد العلمي لخرافات، من سيصنع آبائهم، منظومة عنصرية إسمها "الصهيونية". ...

يوسف غريب: من اليد الممدودة إلى اليد الرّادعة لجنيرالات الجزائر

(...لقد حان الوقت لتتحمل الأمم المتحدة مسؤوليتها، وتوضح الفرق الكبير ...

حميد لغشاوي: الهوية الافتراضية بين قهر التاريخ ووحشية الافتراضي

هناك تحول مفصلي تطرحه التكنولوجيا بعوالمها الافتراضية، تصاحبه مجموعة من ...

هشام زوبير: إخضاع مالية 2025 للتعويض الناتج عن الاعتداء المادي للضريبة 

إخضاع مشروع قانون  المالية 2025 للتعويض الناتج عن ...

خالد الشّيات: الجزائر تعيش فـي عزلة.. تصدّر العظمة التي تدّعيها حتّى مع نفسها للخارج

أعتقد‭ ‬أن‭ ‬هناك‭ ‬العزلة‭ ‬التي‭ ‬تعيشها‭ ‬الجزائر‭ ‬سياسيا‭. ...

طالع السعود الأطلسي: الملك محمد السادس يقود المغاربة لمرحلة الحسم...

خطابُ الملك محمد السادس بمناسبة ذكرى المسيرة الخضراء، ...

الدكتور أنور الشرقاوي: تسوية ملف كليات الطب بالمغرب.. عودة الطلاب إلى مدرجات الكليات واستئناف التداريب السريرية

وقع يوم الخميس، 7 نونبر 2024، اتفاق تسوية تاريخي بين ...

اليماني: بعد انتهاء التحكيم الدولي في قضية سامير.. هل ستعمل الحكومة على إنقاذ المصفاة؟

حسب المعلن عنه من طرف المركز الدولي لتسوية ...

حسن شاكر: الهندسة الجديدة لمؤسسات الهجرة.. واشكاليات التعيين..!

لاشك أن حديث  مجموع الجاليات المغربية بالخارج بعد ...

سعيد الكحل: أما آن لملف الصحراء أن يُغلق؟

لا جدال في أن هيئة الأمم المتحدة أبانت ...

يوسف لهلالي: اوروبا والعالم تنتظر تحولات كبرى مع إعادة انتخاب دونالد ترامب

خبر إعادة انتخاب الرئيس الأميركي دونالد ترامب لولاية ثانية نزل ...

محمد عزيز الوكيلي: بدأَ الإعلام سقوطَه في فخ الرداءة فأكملتْ وسائلُ التواصلِ السقطةَ وعمّقتها!

سنترك مَلياً عالم السياسة، ونترك معه مشاكسات جارتنا ...