سعيد الشقروني: أساتذة مواد التفتح: القِصَة نَفْسها بحَكْي آخر..
ليست سنة 2010 ببعيدة، عندما كان النقاش في أوجه حول إعادة النظر في معايير الحركة الانتقالية، وتضارب "التنقيطات" لمعنيين بالمطلب الانتقال القاض للمضاجع، حيث إضافة "كذا" نقطة للالتحاق بالأزواج والعازبات والعزاب وهلم قهرا.. ليست السنة المذكورة بعيدة عندما تساءل المعنيون بالأمر حول مدى التزام وزارة التربية الوطنية بإنصاف المواد غير المعممة (التربية التشكيلية التربية الموسيقية التكنولوجيا التربية الأسرية..) ضمن أسئلة كبيرة ومعقولة: كيف يُعقل أن جميع مؤسسات البلاد تعرف خصاصا مقلقا في المواد غير المعممة، وفي كل سنة تأتي ...