أحمد بومعيز:الحاج الشيوعي تورطه أحلامه ، فسقط القناع عن القناع ...
... وأقسم باسم الرفاقية التي جمعتنا ، من علي يعتة إلى عزيز بلال ، أو قبلهم كثيرا و بعدهم .... إلى الكتلة الديمقراطية ... ، وإلى مولاي إسماعيل العلوي مناضلا ، وإلى الرفاق و الأصدقاء بالحزب و أطره الذين و اللواتي أكن لهم كل التقدير و النضال ... ما كانت لي قدرة و لا رغبة في النبش في مسار حزب أسس مناضلوه لمسار تقدم و اشتراكية ، سميت قبل ذلك بشيوعية ، و صارت على مقاسين ....انتبهت ، وأنا أجدد ...
