إدارة الحموشي تنفي إصدارها أي تعليمات بتكثيف استعمال السلاح الوظيفي
بعيدا عن أي مزايدات هامشية من قبيل تلك التي طلت علينا قبل أيام بخصوص الركوب على حملة "زيرو كريساج" لبلوغ مرامي وقتية مشبوهة، لا نجد بدا من الإعتراف بحدوث بعض التحول على مستوى الوسائل الإجرامية التي صارت معتمدة من طرف الجانحين، وخاصة فيما يتعلق بانتشار ظاهرة الاعتراض والسرقة والاعتداء عموما بواسطة "السيوف" على مختلف أشكال حجمها. وهو الخطر الذي زاد من تخوف المواطنين، وخندقهم في أركان التوجس كلما حملتهم الضرورة إلى خارج بيوتهم. بل الأكثر من ذلك أن الخطر ...