إذا كان المفروض أن الرياضة عموما وكرة القدم خصوصا وسيلة لنشر القيم في المجتمع، خاصة من طرف فريق من حجم برشلونة، فإن هذا الفريق الذائع الصيت أصبح اليوم يقدم صورة سلبية تخدش تلك اللوحة الرائعة لفريق كان بالأمس القريب رمزا للإنسانية والتضامن حين كان يحمل على صدر لاعبيه إعلانا لصالح منظمة الطفولة العالمية (يونيسيف) قبل أن يسيل لعاب مسيريه للبترودلار القطري بالخصوص في صفقة تعدت الـ 400 مليار سنتيم... محمد شروق ...
على الرغم من أن كل المهتمين بالشأن التربوي يجمعون على ...
هل يعتبر تطبيق الفصل 288 من القانون الجنائي، ومتابعة الأجراء ...
في الوقت الذي كانت فيه أنظار كل ...
تحتضن مدينة فاس فعاليات الدورة الثامنة لمهرجان الثقافة الصوفية ما ...
بعد أن غادر اللاعب عمر نجدي مصر وهي تدخل في ...
تشكل الموارد المالية حجر الزاوية في نظام ...
استقبل وزير الاتصال مصطفى الخلفي (الناطق الرسمي باسم الحكومة)، بمقر ...
حاوره: يوسف خطيب + أصدرتم في ...
يشرح جمال لخناتي، الكاتب العام لهيأة المهندسين المعماريين، في هذا ...
ترى مجدة لحلو قصي، مديرة الاستراتيجية التسويق والتواصل بشركة «إريكسون ...
ما حدث يوم الخميس 27 مارس 2014، بالمدرسة الوطنية للتجارة ...
حين كان وزير الخارجية المغربي صلاح الدين مزوار بلاهاي (24 ...
يحدد زعماء المركزيات الثلاث: الميلود المخارق، عبدالقادر ...
في خطوة غير مسبوقة قام حزب «البام» المعارض، في شخص ...
