مصطفى أديب.. خائن يعيش بقلب ميت ويفكر بعقل شيطان
لا يختلف "العميل" مصطفى أديب، عن بقية الذين اختاروا العيش تحت "الحماية الأمريكية"، وتحت "جلباب" الأمير الأحمر، مثل "البيادق الأخرى" التي تحرك على رقعة شطرنج "محمولة" حسب نزوات "جهة مخدومة" وفي أوقات الحزّة" للطعن في المغرب والمغاربة!! مصطفى أديب الذي تجرد من إنسانيته قبل التجرد من وطنيته وهويته المغربية، أصابه "السعار" و"تكالب" على الصندوق المخصص لجمع التبرعات لمقاومة جائحة كورونا بالمغرب.. هو صندوق مملوء بـ"أوكسجين" الحياة، و"مضخة" الأمل، ساهمت فيه كل الشرائح الاجتماعية، ووحّد المغاربة ...