Tuesday 25 November 2025

كتاب الرأي

محمد الشمسي: العقبان التي نهشت صغيرنا ريان.. الله ينعلها قاعيدة

تعجز اللغة عن وصف تلك المخلوقات والعاهات التي وصلت لاهثة للاقتيات من مصيبة طفل صغير وقع في حضن الموت، إنهم غربان العالم الافتراضي الأزرق المخطط بسواد الخزي، ذلك العالم الذي أكسب الكثير من شبابنا لهطة وعوّدهم تسولا لا أخلاقيا ولا إنسانيا مرشوشا بالكذب والبهتان والإذلال لتحقيق عار السبق، وجني طامة المشاهدات، والجري خلف رجس البارطاج...   لكل هؤلاء اللي مباغينش يخدموا على روسهم خدمة نقية بمدخول حلال، لكل الذين اختاروا الحواسيب والهواتف ...

محمد بن طلحة الدكالي: ريان الذي لم يمت

أهكذا تسافر من دون وداع؟ ...

عبد الحميد جماهري: ريان.. أنا الطفل المدلل للمعجزة، هذه وصيتي..

ريان وحَّد الآهات وحَّد الأمم ...

حنان أتركين: وداعا ريان..

ربما كان لمأساتك التي أبكت العالم وأدمعت الجميع، ...

أحمد طالب ولد المعلوم: محنة "ريان" دور بحجم أمة..

لم تكن محنة الصبي المغربي "ريان"، رحمه الله تعالى وألهم ...

أحمد بومعيز: ريان.. تمرين درس الألم المُعوْلم !!

...ثم مات ريان.. فلا الدعوات ...

محمد بهجاجي: ما بعد ريان

تتبعتُ، مثل كل المغاربة وذوي الضمير في العالم، ...

عبد السلام المساوي: ريان أنت باق هنا

الآن ترحل ...ترحل وتترك والديك، أهلك، المغربيات والمغاربة ...

نور الدين الطويليع: إلى جنة الخلود رياننا الحبيب

أي عظيم أنت الذي ملأت الدنيا وشغلت الناس، ...

محمد الشمسي: شعرنا بتوقف نبض قلبك يا ريان يا عريس إغران

أيها الكبير ونحن الصغار، أيها الشهيد ونحن الجناة، ها قد ...

يوسف غريب: ابني ريان نحن هنا عازمون أن لا نعود إلاّ بك

ها قد ارتوت قلوبنا بعد عطش الانتظار.. كي ...

أبو أيمن الفارح: الطفل ريان..كيف نخلف مواعيد البناء الحقيقي لدولة القانون والمسؤولية

يعيش المغاربة وجزء كبير من سكان الأرض، منذ ...