هذا السؤال طرح على الإنسان في مسيرته الوجودية في هذه الحياة، منذ أن تشكل في جماعة، بدائية أو منظمة، وأصبح هذا الوجود والتعايش الجماعي، مصدراً للأذى من الإنسان لأخيه الإنسان، عن طريق الجريمة منذ قابيل وهابيل. وتعددت الخيارات الإنسانية في المجتمعات المختلفة، وعبر الأحقاب التاريخية، حيث أعياها البحث المضني الهادف إلى إيجاد وسيلة مثلى للحد من الجريمة كإمكانية، أو منعها بالمرة كغاية مثلى. وطرح ...
في لحظة من أكثر اللحظات رمزية في الحياة النقابية والحزبية، ...
«حين تفرغ اللغة من احترام الإنسان، لا تعود ...
اللغة الصغرى التي جعلها دولوز معادلا للغة الأجنبية ...
تلقيت دعوة كريمة من الصديق والأخ سعيد العزوزي رئيس جمعية ...
بينما يواصل المغرب استعداداته لتنظيم كأس العالم 2030، في إطار ...
في خضم التحولات المتسارعة التي تعرفها منطقة الساحل والصحراء، ومع ...
الزائر لمقرات العديد من الإدارات والمؤسسات العمومية بالزمامرة، مثل المقر ...
عندما تطرقتُ لهرطقات الأبله عبد الإله بنكيران والطفيليات التي يُمثّلها، ...
خلدت الشغيلة المغربية هذه السنة عيدها الاممي لفاتح ماي على ...
اليوم يا سادة يا كرام 3 ماي 2025، ...
تعود مسألة الهوية المغربية لتفرض نفسها من جديد ...
