محمد شروق: عندما لجأت جريدة لوموند إلى الضرر بصورة المغرب من زاوية المجال الرياضي
لم تتوقف الصحف الفرنسية باستثناء صحافة اليمين عن تلك النظرة الفوقية للمغرب منذ الاستقلال وليس اليوم. نظرة قاصرة واستعمارية لا ترى إلا النصف الفارغ من الكأس وحتى إذا كان الكأس ممولوء فإنها تفرغ النصف بمنطقها الخاص. في عهد الملك الراحل الحسن الثاني رحمه الله، كان لجريدة لوموند بعض الصحافيين المختصين في المغرب. لا يكتبون إلا عن النواقص و السلبيات، وكم كانت الجريدة الفرنسية تكرر نفسها بتناول مواضيع بعينها أمثال الاعتقال ...
