خالد أخازي: في الحاجة إلى سلطة خامسة
كان الله في عون المقاولات الإعلامية... التاريخية.. منها وذات الجرعة المهنية العالية... فانخفاض المقروئية لا علاقة له بالجودة... إنه سرطان نخر كبريات الصحف العالمية... وكثير منها ودع قراءه بعناوين حزينة وسرح جيشا من العاملين... خصوصا في الدول الديمقراطية التي تعتبر المقاولة الإعلامية منظمة إنتاجية مستقلة عن الدولة... في المغرب... كادت أن تقع الكارثة... وتصبح الجريدة الورقية في خبر كان... تدخلت الدولة بيد ناعمة... والقوى الموازية... والمال الجبان.. وأياد خفية... وقصية... ...