الزهراوي: جماعة كيكو هي "يثرب" إقليم بولمان وضالة المحتاج والمهاجر
أقول للذين أخرجوا سيوفهم من غمادها ليثخنوا كيكو بالدماء والعاى.. كفى هجوما، ليس كيكو بكل هذا السوء! لقد أثار موضوع فتيات كيكو القاصرات سخطا عارما في جميع أوساط المجتمع المغربي بكل شرائحها، الكل متذمر ومجمع على أن مثل هذه السلوكات المشينة مرفوضة تماما في مجتمعنا لا سواء من منظور ديني أو اجتماعي أسري أو نفسي أو حتى تربوي. الملاحظ أيضا أمام هذا الكم الهائل من التدوينات والتعليقات أن البعض استغل هذه الموجة لينفث سموم حقده في كامل المجتمع ...