حسن رشيدي: أي سلامة طرقية بين البيضاء وبرشيد
في خِضم الإصلاحات الجوهرية التي تشهدها القطاعات والمؤسسات الوطنية، ناهيك عن الأوراش الكبرى التي أشرف على تدشينها وانطلاقها الملك محمد السادس. تَجد نفسك مُرغما على سلك المنعرجات واجتياز المعابر والمقاطع الطرقية على اختلافها، وتُعتبر الطّرق المؤدية للمدينة البيضاء، الشّريان الأساس لربط هذه الأخيرة بمحيطها السوسيواقتصادي بل وجل المدن الكبرى التي تشهد سفرا قاصدا لها كل لحظة. وعلى تخصيص المَقال: تشهد العمالات والأقاليم المحاذية للبيضاء، حركة مرورية مكثفة وواسعة، نظرا لارتباط الساكنة المجاورة ...