خالد أمجولي : غابة الكارتينك والكارثة البيئية بأسفي
بعد شريط سيدي بوزيد الذي تحول إلى فيلات مقابلة للبحر، وبعد الإجهاز على أرض مقبرة لالة هنية الحمرية و تحويلها إلى عمارات، وبعد تشييد فيلات على أرض محل نزاع في غابة الموغيتين، وبعد غابة العرعار، و بعد عدة كوارث بيئية و عمرانية، جاء اليوم دور المتنفس الوحيد و التاريخي المتبقي لساكنة آسفي وهو غابة الكارتينك. حوالي 5 هكتارات من الغابة في البداية ، حيث سيتم الإجهاز على هذه المعلمة البيئية بمبادرة من فاشلين في التسيير ...

