كشفتها دراسة لبلدية ميلانو: المهاجرون أصبحوا يرفضون تسمية أبنائهم باسم محمد، والسبب هو..
لا يملك الـمرء حرية اختيار عائلته وكذا تحديد اسمه الـشخصي الذي تتحكم فيـه عادة الرغبة في تكريم أحد الوالديْن أو الإعجاب بشخصية سياسية أو تاريخية أو فنية.. إلخ.. الموضوع ليس بهزل، والدليل أن بعض دراسات العلـوم الاجتماعية أبانت بالفعل عن دلالات كبيرة تحملها الأسماء الشخصية.. المهاجرون يعرفون أكثر من غيرهم أن الاسم الشخصي كثيرا ما لعب دورا حاسما في القبول في وظيفة أو الاستفادة من تكوين عالي أو حتى في عقـد صداقات...!! لذلك فالأوروبيون يقومون بين الفينة والأخرى بدراسات ...