محمد شروق: هذه قصتي مع اللاعب محمد سهيل قبل 30 سنة
في يوم من أيام سنة 1988 كنت عائدا من الرباط نحو البيضاء عبر قطار "عويطة"..فجأة وجدت أمامي اللاعب محمد سهيل العائد من تجربة احترافية..و لأنني من عشاق أسلوب هذا اللاعب عندما كان مع الوداد البيضاوي.. في الركض و الجري وضرب الكرة وتمريرها فقد وجدت الفرصة لإثارة الحديث معه علما أن القطار كان شبه فارغ.. حكى لي سي محمد أنه كان بالرباط للتفاوض مع إدارة فريق الفتح الرباطي للتوقيع له وأسر لي أن العرض لم يعجبه.. و لن تمر ...