وداديون ونفتخر ضد ضربات بنكيران
دفاعا عن الوداديين وعن الوداد، الفريق الذي له تاريخ وأمجاد، لا يتوفر عليها بنكيران المنهزم في مواجهة الفساد، الذي أصابت خطاباته وشعاراته الكساد، ومني بالهزائم في كل الجولات التي خاضها، في السياسة، والسياحة، والرياضة والاقتصاد، فلما فارق النوم جفنيه وأعيى عينيه السهاد، لحصيلة تبرأ منها الأحياء والجماد، لم يجد لمن يوجه سهامه غير الوداد. هي وداد العزّ التي ينبض لها الفؤاد، هي القادرة على تجميع الجماهير من مختلف الأعمار بدون ميعاد، الطاهرة من رموز الاستبداد، المتاجرين بالدين والسياسة والعباد، ...