عذاب البيضاويين مع قلة وسائل النقل الحضري تتضاعف في شهر الصيام
في الوقت الذي يتعذب فيه العديد من البيضاويين مع قلة وسائل النقل الحضري طيلة شهورالسنة، فإن المعاناة تكون أشد خلال شهر رمضان. ويجد مجموعة من المواطنين الذين لا يمر خطي "الطرامواي" بالقرب من محل سكناهم أنفسهم يعانون يوميا من أجل الحصول على حافلة أو سيارة أجرة تقلهم إلى وجهتهم، وهو المنظر الذي يكاد يتكرر كل يوم وخاصة في أوقات الذروة. وتتحول حافلات النقل الحضري لشركة " ألزا" بسبب محدودية عددها إلى علب ...