الاحتفال بالسنة الأمازيغية نابع من الأصالة والحضارة الأمازيغية
يؤرخ المغاربة بأربع يوميات.. الأولى ميلادية، وهي المتداولة في أغلب بلدان العالم، وتبدأ من ولادة المسيح عليه السلام؛ والثانية تؤرخ لهجرة الرسول سيدنا محمد "صلعم" من مكة إلى المدينة؛ والثالثة عبرية، وهي التي يتعامل معها الطائفة اليهودية المغربية؛ والرابعة هي بيت القصيد، السنة الأمازيغية، وتتعامل معها البلدان المغاربية بما فيها المغرب والجزائر وتونس وموريتانيا لكونها غير واردة في أي بقعة من العالم.. وكانوا يحتفلون بها في عصور غابرة. وهناك من يسميها باللسان المغربي الدارج "حكوزة"، وهي الترجمة اللفظية ...