استمرار المستوى المتدني لمشاهد الكاميرا الخفية بالرغم من فضح "مقالبها"من طرف أسماء أقرت بتواطؤها...
لم تعد الكاميرا الخفية تثير فضول المشاهد المغربي بالشكل الذي ظهرت به ايام زمان... والسبب في ذلك إلى كونها اصبحت بمثابة مسرحية بأدوار مختلفة، ويبقى عامل المفاجأة والإحراج بمثابة دور تمثيلي وليس إلا... وهذه الحقائق ليس إفتراءات أو مزايدات، بل هي معطيات اثبتها العديد من الفنانين ونذكر من بينهم المخرج التلفزيوني والسينمائي إدريس الروخ والممثل محمد خويي.. فشهادتهما تبقى خير دليل على فبركة الكاميرا الخفية،وذلك لغايات الربح المادي وليس لغاية الإبداع في الإنتاج وتقديم فرجة للمشاهد بمعيار المصداقية. وشهادة الروخ ...