تعيش بعض ملاعب القرب بالدار البيضاء كما هو الحال بالنسبة لمقاطعتي الحي الحسني والحي المحمدي أوضاعا كارثية بسبب الإهمال الذي تعرضت له هذه الملاعب.
وأصبح مظهر بعض الملاعب مثيرا للشفقة بسبب تردي عشبها الاصطناعي، ما يعرض اللاعبين لمجموعة من الإصابات الخطيرة.
ومنذ إحداث هذه الملاعب في العاصمة الاقتصادية والجدل لا يتوقف حولها، بسبب المشاكل المترتبة عنها، حيث تحولت من فضاءات للعب إلى ساحات لشد الحبل في العديد من المقاطعات، ما جعل بعض الأصوات تطالب بضرورة تبني خطة جديدة لإعادة الروح لهذه الملاعب التي أصبحت مثار جدل واسع في أكبر مدينة بالمغرب.
وأصبح مظهر بعض الملاعب مثيرا للشفقة بسبب تردي عشبها الاصطناعي، ما يعرض اللاعبين لمجموعة من الإصابات الخطيرة.
ومنذ إحداث هذه الملاعب في العاصمة الاقتصادية والجدل لا يتوقف حولها، بسبب المشاكل المترتبة عنها، حيث تحولت من فضاءات للعب إلى ساحات لشد الحبل في العديد من المقاطعات، ما جعل بعض الأصوات تطالب بضرورة تبني خطة جديدة لإعادة الروح لهذه الملاعب التي أصبحت مثار جدل واسع في أكبر مدينة بالمغرب.
وأكد مصدر ل "أنفاس بريس" من مقاطعة الحي الحسني في حديثه عن الوضعية التي يوجد عليها ملعب القرب بالخزامة بالقرب من منطقة ليساسفة، أن لا أحد أصبح يلتفت لهذا الملعب الذي تدهورت فيه الأوضاع بشكل كبير.
وقال مصدرنا الذي نحفظ عن ذكر اسمه : "لم نعد في الحقيقة نعرف الجهة التي يمكنها أن تتدخل لإصلاح الأوضاع في هذا الملعب الذي يشكل المتنفس الوحيد لأطفال العديد من الأحياء المجاورة إليه".
وبعث مصدرنا رسالة إلى جميع الجهات المعنية من أجل التدخل في أقرب وقت لإصلاح ما يمكن إصلاحه في هذا الملعب.
وقال مصدرنا الذي نحفظ عن ذكر اسمه : "لم نعد في الحقيقة نعرف الجهة التي يمكنها أن تتدخل لإصلاح الأوضاع في هذا الملعب الذي يشكل المتنفس الوحيد لأطفال العديد من الأحياء المجاورة إليه".
وبعث مصدرنا رسالة إلى جميع الجهات المعنية من أجل التدخل في أقرب وقت لإصلاح ما يمكن إصلاحه في هذا الملعب.