من وحي فضيحة الوزير وهبي: كيف تُصبح وزيرا "بانضيا" و"سلكوطا" بدون معلم !
حدد الدستور الجديد معايير الاستوزار ورئاسة الحكومة، مجسدا ذلك في الحصول على أغلبية برلمانية وفوز الحزب الأغلبي بالرتبة الأولى. التمرين الأول للاستوزار في ظل دستور 2011 بدل أن يشكل قيمة مضافة في بروفيل الوزراء، شكل صدمة للرأي العام بحكم «التبهديل» والصورة الكارثية التي أصبح عليها منصب وزير، لدرجة أنه لم تعد صورة وزير تختلف عن صورة «سلكوط» أو «فيدور» في بار حقير و"خانز" بمرس السلطان بالدار البيضاء. ...