المطلوب اليوم من من بيدهم القرار أن يتحلوا بالشجاعة للرد على الشباب ،ليس بين السطور، بل وجهاً لوجه، وبصدق كامل لم تعد النقاشات حول الصحة والتعليم والفساد حبيسة الصالونات السياسية أو خطابات النقابات. لقد انتقلت إلى شاشات الهواتف، والمنشورات، والتغريدات، والبثوث المباشرة. جيل جديد، متّصل بالعالم، واعٍ ومتعطّش للوضوح، يواجه الدولة والمجتمع بسؤال صارخ: هل يمكن بعد اليوم مواجهة أوجاع المغرب الاجتماعية بخطابات مموهة ووعود مؤجلة؟ ...
ليل من ليالي التاريخ. يوشك أن يُفتح كما ...
جاء الخطاب الملكي بمناسبة افتتاح الدورة التشريعية الخريفية ...
شكلت فاجعة إحراق الفنان سوليت بالشارع العام حدثا ...
لا يخلو تاريخ المغرب القريب من تحديات مصيرية ...
عندما نلج إلى شبكات التواصل الاجتماعي والمواقع المحسوبة ...
اتصال للدول الناطقة باللغة الألمانية، لا ...
من رأى برلماني القصر الكبير محمد السيمو وهو يترنح ويتغنى ...
من بين عناوين البرامج التلفزيونية المقترحة والتي التقطتها ...
وماذا بعد ؟؟؟ قالها وزير الشباب بطريقة مستفزة ( ...
بعد الحرب العالمية الثانية، أطلق على مواليد سنوات 1946–1964 في ...
شكل الخطاب الملكي، الذي ألقاه الملك محمد السادس ...
