تِسْليتْ اونزار: المغاربة بين "ثمانية" لبنى أبيضار و"مؤخرة" جينفر لوبيز
أصبحنا نرى من كل القذارة أنواعا، حتى أن البعض لم يعد ينفعل واللامبالاة صارت رد فعل عادي، لا عجب، فنحن في بلد الاختلاف والتنوع والتلاقح والتزاوج والتباوس وما شئتم.. فنحن القلب الواسع والعقل والكرم الغادق! من جهة، مازلنا في حَمية وطأة "الزين اللي فيك"، حتى تدخل علينا جينفر لوبيز بيوتنا من دون استئذان وهي شبه عارية، وتتسبب في تشتت الأسرة، كل يهرول إلى زاوية وحالة ارتباك في تغيير المحطة التلفزية لإنقاذ الموقف ويتعطل جهاز التحكم عن بعد... الشوهة وْخْلاصْ! ...