لحسن كرام: لاتبخسوا الناس حقهم!
أحيانا لا يعطى الشخص أو الشيء حقه و قيمته، لأن المظاهر خاضعة و لأن النفاق لامع ولأن أصحاب الهمزة ( بضم الهاء) لاذعون بينما هم نمامون و مشاءون بسوء إزاء أشياء او أشخاص لا يستطعونهم منافسة او مجارات حتى، فيبخسونهم حقهم لتسفيهم و تمييعهم، وللأسف الشديد يضيع المجتمع ولا ينتفع من مقدراته الحقيقية المدفونة تحت وحل التهميش والتحقير والاستهزاء. ليضرب الشيء أو الشخص الذي لا يعطى حق قيمته موعدا مع عدل وأنصاف التاريخ، ولنا في العديد. والعديد من الأشياء ...