طيب الفحلي: الهاوية.. أو عندما يصفق القطيع للنار المشتعلة
"[...] إنّ الإنسانية ظلت إلى حدّ اليوم مسيّرة بأسوأ ما يوجد من الأيدي ومحكومة من قبل الخاسرين والمحتالين المتعطشين للإنتقام و"القديسين" المزعومين؛ أولئك المفترين على الحياة والإنسان".[1]. لايُمكن "لدولة" متخلفة في جميع القطاعات (التعليم، الصحة، القضاء..) أن تكون متقدمة في مجال واحد هو مجال الرياضة.. كفاكم عبثاً، وحُمقاً، وبكاءً سخيفاً لا معنى له، سوى أنّه عبّر عن مدى تفاهة هذا ...