ما الفرق بين هتلر والرئيس الفرنسي ماكرون؟!
هي ثلاث فظاعات تجعلني "أغسل يدي بالما والصابون" على فرنسا، وأضع رئيسها ماكرون في خانة النازيين والعنصريين أمثال هتلر. وهي كبائر تجعلني على نقيض من يسوق لأنوار فرنسا ومن يخذر الناس بالنموذج الحقوقي الفرنسي: الزلة الأولى، أو لنقل الخطيئة الكبرى الأولى، تكمن في الفضيحة التي هزت الوسط الإعلامي والديبلوماسي الأوربي في مطلع أكتوبر 2022، لما قرر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، منع ظهور فرحات مهني، “رئيس جمهورية القبايل” على نشرة الأخبار بقناة “CNEWS” التابعة لمجموعة ...