هلسنكي.. المئات من المتظاهرين يشجبون وينددون بالعمليات الإرهابية لليمين المتطرف
على إثر توالي عمليات الطعن ضد المهاجرين خلال الفترة الأخيرة بمدينة أولو الفنلندية، والتي كان ضحيتها مهاجرون مقيمون بفنلندا ضمنهم طفل مغربي عمره لا يتعدى 14 سنة والتي تقف خلفها جماعية يمينية متطرفة محظورة تنشط في شمال فنلندا وفي البلدان الإسكندنافية تم تصنيفها الأسبوع الماضي كجماعة إرهابية من طرف الولايات المتحدة الأمريكية، وهي الحوادث التي أثارت ردود قوية من طرف السياسيين ومن طرف الحكومة الفنلندية التي أصدرت بيانا شجبت ونددت من خلاله بهذه العمليات الإرهابية واتخذت عدة إجراءات ...