رئيس المحكمة الدستورية بفلسطين: بقيت "دايخ" ثلاثة أيام بعد أن نقلني الحسن الثاني بـ" الأوطوسطوب"
كانت المناسبة فرصة لتكريم أستاذين فلسطينيين هرمين من أهرامات التعليم الجامعي ببلادنا، في شخص الدكتور مصطفى الجفال والدكتور الحاج قاسم (شعبة القانون العام)، فتحولت المناسبة إلى فرصة لتكريم المغرب والمرحوم الحسن الثاني. "لقد كنت شابا حديث العهد بالمغرب في أواسط السبعينات، وأنا نازل من البحر رفقة أصدقاء لي، اضطررنا للقيام بـ "الأوطوسطوب". كانت صدمتنا كبيرة لما توقفت سيارة فارهة لتقلنا. ولكن الصدمة الأكبر كانت لما علمنا أن سائقها هو المرحوم الحسن الثاني. كان الحسن الثاني يسألنا عن ...