فاجعة الطفل ريان...الآبار العشوائية...لجنة حقوق الانسان بالشمال
خشوعا وإجلالا نقف أمام الروح الطاهرة للطفل/ الملاك ريان الذي أخمد الحادث المفجع الذي انتهى برحيله ، نار الشر التي تكتوي بألسنة نيرانها البشرية لأسباب لا يسع المجال للتفصيل فيها، لكن الفاجعة التي حبست الأنفاس، وتنوع أشكال التضامن التي عبرت عنها ساكنة المعمور يتقدمهم الشعب المغربي الأصيل، بقيادة ملكه الذي لم يغمض له جفن طيلة أيام المحنة، انتصرت "للفطرة وإنسانية الإنسان" . درس كبير في حاجة لاستثمار فيه ... قد يبدو من عنوان هذه المادة ...